منتدى في ذكر الرحمن

عزيزي آلزآئر


لأننا نحب التميز آلتميز و آلمتميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في ذكر الرحمن


وحينمآ تقرر آن تبدآ مع في ذكر الرحمن ينبغي
عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ . وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه
في
منتدى في ذكر الرحمن
..


فتذكر آن في ذكر الرحمن
مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ
مختلفون ..



نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!

|0|
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك
وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من
آلمميزين..

منتدى في ذكر الرحمن

عزيزي آلزآئر


لأننا نحب التميز آلتميز و آلمتميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في ذكر الرحمن


وحينمآ تقرر آن تبدآ مع في ذكر الرحمن ينبغي
عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ . وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه
في
منتدى في ذكر الرحمن
..


فتذكر آن في ذكر الرحمن
مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ
مختلفون ..



نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!

|0|
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك
وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من
آلمميزين..

منتدى في ذكر الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مــــــاجدة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أدب التعامل مع الفرح والحزن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارة عبدالرحمن
اللهم اجعلني من اهل القرآن وخاصته
اللهم اجعلني من اهل  القرآن وخاصته
سارة عبدالرحمن


أدب التعامل مع الفرح والحزن Re145141
انثى الميزان القرد
عدد المساهمات : 194
نقاط : 429
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 24/09/1992
تاريخ التسجيل : 19/09/2012
العمر : 32
المزاج : اللهم يسر لي أمري

أدب التعامل مع الفرح والحزن Empty
مُساهمةموضوع: أدب التعامل مع الفرح والحزن   أدب التعامل مع الفرح والحزن Emptyالخميس نوفمبر 01, 2012 9:09 am

أدب التعامل مع الفرح والحزن




مَن ادَّعى الفرح الدائم، والسعادة المقيمة، فهو إما كاذب، أو غافل عن أنه من الممكن أن يكون من الذين قال النبي - صلى الله عليه وسلم - عنهم: ((حتى إذا أخذه لم يُفْلِتْه)).

ومَن ادَّعى الحزن الدائم، والهمَّ المقيم، فهو إما جاحد، أو ناكر لنعمٍ من الممكن أن تزول، إن لم يقيِّدها بشكرها: ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ﴾ [إبراهيم: 7].

والمسلم يجب أن يَعِي كُنْه الفرح والحزن، وأنهما نابعان من فهمه لما يُصِيبه به الله - تعالى - من نعمٍ وابتلاءات، وعليه أيضًا أن يتفكَّر في قوله - تعالى -: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 22، 23].

من صفات عباد الرحمن أنهم: ﴿ لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ﴾ [الفرقان: 67]، وأظن أن عدم الإسراف يتسع معناه ليَشمَل عدم الإسراف في تقدير الحالة التي هو عليها من فرح أو حزن؛ فالوسطية في الأمور كلها خير.

ومن الصفات المحمودة أيضًا أن يُرجِع الإنسانُ الفرحَ الذي يعيشه إلى توفيق الله - تعالى - ورحمته به، وأن يُرجِع الحزن الذى أصابه إلى ذنوبه، وأن الله - تعالى - ابتلاه بها؛ ليخلصه من عذاب الآخرة، الذي لا يقارن به عذاب الدنيا، أو أنه ابتلاء سيُجَازِيه الله - تعالى - على صبره عليه، برفعِه درجة من درجات الجنة، أو أنه - سبحانه - يعدُّه لمكان، لم يكن بحالتِه قبل الابتلاء يستحقه أو يَقدِر عليه.

فحياة الإنسان لا بد أن يكون فيها من الحزن ومن الفرح، وما عليه إلا التعامل المهذَّب في كل حالاته؛ فالشكر هو قيد النعم، والرد المهذَّب منه لما أنعم الله عليه، ولا يقل: إنها من عندي، أو إنها من عملي؛ وليذكر قوله - تعالى -: ﴿ فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 49].

والرد المهذَّب في الحزن أيضًا أن يكون صابرًا كصبر الكرام لا اللئام، وأن يعرف أن للصابر جزاء لا يُعَادِله جزاء، وأن الله بشَّره بقوله - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 156، 157].

وصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين قال: ((عجبًا لأمر المؤمن؛ إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابتْه سرَّاءُ شكَر، فكان خيرًا له، وإن أصابتْه ضرَّاءُ صبَر، فكان خيرًا له))؛ فنجد أن من علامة الإيمان - كما جاء في الحديث الشريف - الشكرَ في النعم، والصبرَ على الابتلاءات والمصائب.

لم تُخلَق الدنيا للتنعم، ولكنها دار اختبار وابتلاء، وربما كانت بعضُ النعم ابتلاءات لا يدركها الإنسان، قال - تعالى -: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ﴾ [الأنبياء: 35]؛ فالشر واضح، والصبر عليه قد يكون يسيرًا، مقارنة باعتبار الخير ابتلاء إن لم يشكر الله عليه، وكما قال سيدنا عمر بن الخطاب: "بُلِينا بالضرَّاء فصبرنا، وبُلِينا بالسرَّاء فلم نشكر".

ليتنا نَعِي لِما خُلِقت الحياة، وليس الأمر بالصعب معرفته؛ فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]؛ فما علينا إلا أن نتعلم معنى العبادة، وكيف نكون عبادًا لله - تعالى - كما أرادنا أن نكون، وفى سنة رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - وسيرته، وسيرة الخلفاء الراشدين من بعده - ما يجعلنا نَحتَذِي بهم، ونتخذهم قدوة؛ لنفوز بالدار الآخرة، وإن واجهنا الصعاب والآلام في الدنيا؛ فسِلعة الله غالية، وتستحق منا الكثير.

وهذه دعوة للاعتدال في التعبير عن مشاعرنا؛ فهي وإن كانت من الفطرة التي خلقنا الله عليها، إلا أنه - تعالى - وضَّح لنا كيف يكون الاعتدال في التعامل مع هذه المشاعر، والتأدب مع الله - تعالى - في تقبُّلنا لما قدَّره علينا أو لنا - هو واجب شرعًا لمن أراد الفوز بجنته - سبحانه وتعالى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة عبدالرحمن

فاطمة عبدالرحمن



أدب التعامل مع الفرح والحزن EuO36503

أدب التعامل مع الفرح والحزن JL736503
انثى الدلو القرد
عدد المساهمات : 46
نقاط : 120
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 02/02/2005
تاريخ التسجيل : 23/09/2012
العمر : 19

أدب التعامل مع الفرح والحزن Empty
مُساهمةموضوع: رد: أدب التعامل مع الفرح والحزن   أدب التعامل مع الفرح والحزن Emptyالجمعة نوفمبر 02, 2012 9:47 am

أدب التعامل مع الفرح والحزن Images?q=tbn:ANd9GcRq1IRBwe3zsQ_kQEahR92eVdM7QlsqMNlXnDtRztK9aJnPKt6d
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أدب التعامل مع الفرح والحزن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرح والحزن في القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى في ذكر الرحمن :: :: الاقسام العامة:: :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: